في ظل الوضع السياسي الدقيق الذي تمر به بلادنا اليوم وما يقتضيه - حتما - من جعل الأولوية القصوى لدى كافة الموريتانيين تنحصر أساسا في صيانة الوحدة الوطنية والحوزة الترابية والحفاظ على الأمن الداخلي والخارجي، مع المزيد من العمل الجاد للتصدي - ميدانيا - للأزمة الحادة المتعددة الأوجه التي يعاني منها المواطنون في المدن والأرياف،