منذ شهور تعيش خارطة التوازنات السياسية الوطنية على وقع تجاذبات قوية حركت الساحة الراكدة منذ الانتخابات الماضية ولقاءات غزواني برموز المعارضة وتأكيده على التشاور معهم وسفر الرئيس وعائلته لقضاء عطلة في اوروبا بعد عقد من العمل
صدمة كبيرة وخيبة أمل أصيب بهما تاجر كبير يقيم خارج الوطن بعد ان اكتشف خيانة زوجته له مع شخص لايخطر على بال أي احد ليعود ادراجه ويقرر عدم العودة الى موريتانيا ..
يعمل (م. ل) تاجرا في افريقيا منذ 25سنة ويملك منازل فاخرة في نواكشوط ومسقط رأس اهله وتملك زوجته سيارة فاخرا وتعيش بهناء هي وابنائها بمنزل في فاخر كذالك والامور على مايرام
شهد طريق انواذيبو قرب حمام النيل البارحة حادث سير مروع توفيت على اثره سيدة كانت تحاولو إجتياز الطريق وفجأة فقد سائق صهريج تابع لشركة "مافسي" السيطرة على الصهريج، فكانت الفاجعة، حيث صدمت الضحية ولفظت أنفاسها الأخيرة،
وحسب ميادين فقد تم نقلها إلى المستشفى الوطني، دون التعرف على هويتها وهي إمرأة من مواليد 1960 وتدعى محجوبة بنت عبد الوهاب.
افاد مصاد مطلعة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز شوهد قبل قليل في مطار أم التونسي في انتظار رحلة متوجهة تلى اسبانيا حيث سيغادر الى هناك رفقة زوجته تكبر منت ماء العينين،
لفظ طفل بمدينة النعمة أنفاسه الأخيرة زوال اليوم ، بعد تعرضه للدهس من طرف سيارة مسرعة على مستوى شارع قريب من مستشفى المدينة وفق ماتم تداوله من طرف مصادر اخبارية محلية
زار الرئيس محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني والوفد المرافق له اليوم, المسجد النبوي بالمدينة المنورة, وأدى الصلاة فيه وتشرّف بالسلام على الرسول المصطفى - صل الله عليه وسلم - , وصاحبيه - رضوان الله عليهما - .
اكد وزير الداخلية واللامركزية محمد سالم ولد مرزوك أن الدولة ستكون صارمة في كفل الحريات ، والوقوف ضد الدعوات التي تمس من الوحدة الوطنية، والحريات وأعراض الناس مضيفا انها ستعمل على تطبيق القانون إزاء ما وصفها دعوات وتسجيلات وتصرفات تتسم بالتطرف وتبالغ في الإساءة إلى شعبنا ووحدته الوطنية المقدسة”
احال مكتب القصر بالإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الجنوبية اليوم الخميس الفتاة زيتب التي كانت قداختفت يوم الخميس الماضي من منزل أسرتها.وتم العثور عليها يوم السبت بعد 48 ساعة من الاختفاء في غرفة بالترحيل رفقة خمسة شبان كان أحدهم قد التقى بها بالصدفة بالشارع العام وذهب بها إلى والدته وأخبرها بقصة هروبها عن أسرتها.