
تعيش الساحة السياسية الوطنية منذ أيام على وقع جدل متصاعد، عقب مقال الوزير السابق السيد بيجل ولد هميد، الذي فتح من خلاله باباً واسعاً للتأويلات والقراءات السياسية، وسط ردود متبيانة من جمهور الموالاة، بدت في ظاهرها دفاعاً عن فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزولني، لكنها في العمق كشفت عن تلون موروث في الاصطفاف السياسي، وارتباك في وضوح الرؤية.












