استيقظ سكان احد احياء مدينة جيكني بولاية الحوض الشرقي اليوم الجمعة على جثة شخص "مالي الجنسية" في شارع عام مما اثار حالة من الهلع والخوف لدى بعض السكان الذين تجمعوا حول جثته لمعرفة اسباب وفاته

قد تجد نفسك في أي وقت مضطرا للحجر الصحي داخل المنزل، تجنبا لنقل العدوى للآخرين، أو كإجراء احترازي لمنع انتشار تلك العدوى.

لكن عملية الحجر الصحي المنزلي بذاتها، تتطلب استعدادا نفسيا، وبدنيا، ولوجيستيا. أما مراحل الاستعداد، فتتطلب مسائل عدة.

اكدت مصادر اعلامية ان الرئيس محمد ولد الغزواني اعلن تبرعه براتبه ثلاثة أشهر لصالح صندوق التضامن الاجتماعي لمكافحة آثار فيروس كورونا، الذي تم استحداثه في اطار خطط الحكومة الاقتصادية لمكافحة اثار وانعكاسات الاجراءات الوقائية ضد وباء كورونا

ابلغت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أئمة الجوامع في عموم التراب الوطني معللة ذالك بتطورات الحالة الصحية الراهنة ونزولا عند رغبة "جمع غفير من الأئمة والعلماء"، من بينهم "هيئة علماء موريتانيا حسب ماورد في بلاغ الوزارة

قبل الكارثة الاقتصادية التي نجمت عن فيروس كورونا كان الاعتقاد سائدا عند الحكومات الليبرالية أن دور الدولة لابد ان يكون محصورا فى وظيفة الأمن والدفاع "الدولة الحارسة " اعتمادا على مبدأ " اليد الخفية " الذي أكد من خلاله ٱدم سميث : ( بأن الفرد الذي يقوم بالاهتمام بمصلحته الشخصية يساهم أيضاً في ارتقاء المصلحة الخيرة لمجتمعه ككل ، فعندما يزيد العائد الشخص

اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 26 مارس2020 تحت رئاسة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.

وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يتعلق بمكافحة التلاعب بالمعلومات.

جددت وزارة الصحة تكذيب شائعات انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعى اليوم تتحدث عن توفيرها لنحو 333 فرق للاستجابة السريعة وذالك تزامنا مع الاعلان عن ظهور ثالث اصابة بفيروش كورونا في البلاد وما اثار ذالك من جدل حول تقصير الجهات الصحية في التعامل مع رحلة الخطوط الفرنسية التي وصل المصاب على متنها الى مطار ام التونسي

استأنفت الحكومة الموريتانية، اليوم الخميس، اجتماعاتها الاسبوعية بعد توقف الاسبوع الماضي بسبب اللانشغال بوضع اجراءات احترازية للحد من تفشي فيروس كورونا

اعلنت السلطات الصحية الموريتانية اليوم عن تسجيل ثالث إصابة بفيروس كورونا في موريتانيا بعد التأكد من حالة المواطن الذي تم تشخيص حالته الصحية صباح اليوم بنواكشوط
ويتعلق الامر هذه المرة بمواطن موريتاني يبلغ من العمر 74 سنة قدم من فرنسا على متن الخطوط الجوية الفرنسية في 15 من الشهر الجاري الى البلاد وظهرت مؤخرا عليه اعراض الفيروس

فضت زهوا ، بعد أن كاد يميته - الزهو - في كرُّ الجديدين ، وبعد أن أصبح ينبوعُ الزّهْوِ غوْرا ،زدت زهوا ، وأنا أتابع خطاب السيد الرئيس ، هذا الخطاب الواثق الذى فى اتصال جمله معنى ، وفى انفصالها معانٍ ، فالجملة تراها بيتا يحمل أكثر من معنى القصيدِ المكتمل... وهو منحى مسلوك عند فحول الشعراء...