
في إطار الحراك السياسي القائم بين الأغلبية الحاكمة من جهة، والوجهاء السياسيين في الضفة الجنوبية من جهة أخرى، حاول عمدة روصو بمب ولد درمان عقد اجتماع سياسي في منزله بهدف إعادة تشكيل الخارطة السياسية على مستوى البلدية، وهو مالم ينجح فيه عمدة روصو نظرا لتخوف بعض السياسيين من ولد درمان وخاصة على غرار الحراك الذي يقوم به ضد ترشيح ولد غزواني والتقاءه