تتوقع الأوساط السياسية والاعلامية في العاصمة نواكشوط بداية أسبوع مشحون بالأحداث، حيث يتوقع على نطاق واسع أن تقدم الحكومة الحالية استقالتها وأن يعاود القضاء تحريك ملف الشيوخ والصحافيين والنقابيين من خلال توسيع نطاق التحقيقات التي توقفت بمناسبة عطلة عيد الأضحى.
قال المحامي إبراهيم ولد أبتي إن اتهام موكله السيناتور محمد ولد غده والمشمولين في ملفه جاء أولا من الرئيس ولد عبد العزيز وأعضاء حكومته، مؤكدا أن الرئيس وأعضاء حكومته، وهم من سيس الملف من خلال حديثهم الدائم عن اتهام الشيوخ.
في نهاية عام 1994، نظمت التلفزة الموريتانية مسابقة لاكتتاب صحفيين وفنيين متخصصين، وقد حصلت على المركز اﻷول في تلك المسابقة (فئة الصحفيين)،
لكن وزارة الاتصال، التي كان الرشيد ولد صالح، يوجد على رأسها، رفضت اﻹعتراف بنتيجة المسابقة، ﻷسباب بقيت غامضة حتى يومنا هذا،
نشرت مها إبنة مستشار الرئيس الموريتاني أحميده ولد اباه تعليقا على سناب شات بتحدي السلطات الأمنية، و تحديدا الجنرال مسغارو ولد اغويزي قائد أركان الحرس الوطني الحالي و المدير السابق لتجمع أمن الطرق، حيث علّقت “كج مسغارو” على صورة نشرتها لبطاقة يطلب فيها أمن الطرق من السلطات المدنية و العسكرية أن تمنح حرية المرور لحاملها.
اعترف مرتكب جريمة اغتصاب طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات بحي “كوسوفو” بمقاطعة عرفات بولاية نواكشوط الجنوبية أن الضحية ليست هي الأولى وكان ينجو كل مرة من الاعتقال.
وحسب مصدر خاص تحدث للحرية نت فإن الجاني اعترف للشرطة التي باشرت التحقيق بأنه سبق وأن ارتكب عدة جرائم اغتصاب من قبل ولكنه ينجو من التوقيف.
ذكر مصدر إعلامي أن قرية زمزم الواقعة 45 كلم شمال مدينة تمبدغة بالشرق الموريتاني شهدت عملية انتحار وبحسب موقع وكالة الأيام فأن شابا يبلغ من العمر 30 سنة يدعى احمد ولد الحاج كان يعاني من اضطرابات نفسية اقدم على الانتحار حيث تجرد من ثيابه ورمي بنفسه في بئر عمقه 45 متر
تتوجه الأنظار في موريتانيا ابتداء من يوم غد الثلاثاء صوب قصر العدالة في نواكشوط، حيث سيتواصل استكمال إجراءات محاكمة المشمولين بقضية رجل الأعمال المعارض محمد ولد بوعماتو التي فجرتها النيابة ليلة الجمعة الماضية ووجهت فيها تهم ارتكاب جرائم فساد عابرة للحدود، لثلاثة وعشرين شخصية موريتانية معارضة.
النماذج علي فساد وزير المالية المختار ولد إجاي كثيرة ولا تحصي لكن من أبرزها تعيينه لزوجته الثانية مديرة في النفاذ الشامل قبل استقالتها من أجل إكمال دراستها ، وكذلك تعيينه لمعلم مساعد من مقطع لحجار أمينا عاما للنفاذ الشامل
درج بعض "الصحفيين" المشتغلين بتجارة الأعراض، على التعريض برئيس الجمهورية ومحيطه العائلي من وقت لآخر، مستفيدين من رصيد لا بأس به من تدني في الأخلاق، وسوء في الطوية، ويستغل هؤلاء هامش الحرية الآخذ في الاتساع منذ العام 2008 لنشر بضاعتهم المزجاة على مواقع ضحلة أشبه بقيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ..