
يحيي معظم الموريتانيين ايام وليالي رمضان بالإقبال الكبير على المساجد التي تبدأ مجالس التدريس والمدارسة فيها بعيد صلاة الظهر.
العادة عند بعض فئات المجتمع أن تخصص الجلسات العلمية بعد الظهر للفقه، وبعد العصر لتفسير القرآن الكريم، في حين يحرص آخرون على ختم صحيح البخاري في كل رمضان.