اعلن قبل قليل من طرف اللجنة المكلفة من المجلس الوطني لحزب «الإنصاف» الحاكم عن اختيار الوزير محمد ماء العينين ولد أييه، رئيسا جديدا للحزب خلفا للرئيس المستقيل وزير المياه سيدي محمد ولد الطالب أعمر.
لا يخفى على ذي بصيرة منصف، ما تعيشه الساحة السياسية الوطنية من هدوء والتزام بقواعد التنافس الإيجابي بين الفرقاء، وذلك بعد إرساء صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني لقواعد جديدة٬ بعيدة عن الديماغوجية والعنجهية، تعتمد على إحترام الآخر و التركيز على المبادئ و الأفكار والطرح الفكري؛ لا على الأشخاص والأهواء.
لايليق بولاية كبيرة مثل ولاية الحوض الشرقي أن يظل تلاميذها "ينجحون" -خلال الامتحانات الوطنية- بمعدلات يرسب الحاصلون عليها في ولايات الوطن الأخرى. فالإجراء غير عادل ومهين ويكرس تفاوتا معرفيا يدمر ثقة "الناجحين-الراسبين" في قدرتهم على النجاح باستحقاق وجدارة في المراحل اللاحقة من مشوارهم الدراسي وحتى بعده...
دخل نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، مرحلة مهمة وحاسمة من مأموريته الأولى وهي مرحلة تحتاج دون شك، لرجال دولة بامتياز يحسنون التسيير والتدبير، على غرار الوزير الأول الأسبق الدكتور مولاي ولد محمد لغظف.
تجمع المؤسسات الإعلامية المستقلة ( إعلام)
بيان
يحوز في نفوسنا ماتعيشه الصحافة المستقلة من واقع مرير،بسبب الاستغلال والتلاعب بمصالحها،والذي يقوده ثلة قليلة فشلت في العمل الاعلامي،فركبت موجة التمثيل من خلال نقابات وهمية،يتم ترخيصها بطرق ملتوية،لاوجود لها إلا في الحقائب والرفوف في المنازل.
تحياتي الخالصة الى كافة مسؤولي الجمعيات الشبابية والأندية الرياضية الذين نعول عليهم كثيرا في تاطير الحركة الجمعوية الشبابية وتنشيط الساحة الرياضية بما يخدم شبابنا وفلذات أكبادنا ويبعدهم عن مخاطر الانحراف والجريمة ويعزز لديهم قيم المواطنة والالتزام ...
كنت البارحة، أتابع التقارير الاقتصادية الدولية عن بلادنا، حيث اجمعت على انها ستشهد طرفة من السيولة النقدية، لما حباها الله به من ثروات طبيعية هائلة في مجال الاكتشافات التي توصلت لها الشركات الغربية في شواطئ بلادنا،، ولعل هذا من الاخبار السارة التي تثلج صدر كل مواطن موريتاني سواء ،أكان في الخارج، أم في الداخل - كان حاله، كالقاعد في الشمس، حتى وصله ال
يرى أغلب من يرفع شعار النضال الحقوقي في هذه البلاد أن مشاكل الفئات والشرائح الهشة يمكن أن تحل من خلال التعيين والتوظيف، أومن خلال منح بعض الامتيازات الخاصة لبعض أبناء تلك الفئات والشرائح الهشة.
انتهجت موريتانيا منذ مطلع التسعينات نهج اقتصاد السوق وهو نهج يقتضي ان تتخلي الدولة عن استراد وتوزيع المواد الغذائية لصالح التجار وأن تترك الأسعار للسوق أي للعرض والطلب مع احتفاظ الدولة بدور محوري في العملية وهو ضمان استمرار تزويد السوق بالمواد اللازمة ومنع عمليات المضاربة والاحتكار بما يضمن الحفاظ على التوازن بين العرض والطلب وبالتالي استقرار الأسعار