في الوقت الذي ترزح فيه أقوى الدول وأكثرها جاهزية لمواجهة الأزمات سواء من الناحية الصحية أو الاقتصادية على وقع تفشي وباء كورونا بين مواطنيها حاصدا للأرواح ومعطلا لعجلاتها الإقتصادية والصناعية ؛ كانت بلادنا سباقة إلى اتخا
في الوقت الذي ترزح فيه أقوى الدول وأكثرها جاهزية لمواجهة الأزمات سواء من الناحية الصحية أو الاقتصادية على وقع تفشي وباء كورونا بين مواطنيها حاصدا للأرواح ومعطلا لعجلاتها الإقتصادية والصناعية ؛ كانت بلادنا سباقة إلى اتخا
بعد جدل كبير اثاره تصنيفها لمدينتي انواكشوط وكيهدي بانهما "بؤرتين " لفيروس كورونا عادت وزارة الداخلية واللا مركزية لتوضيح المصطلح الذي اثار الكثير من الانتقادات مؤكدة ان كما هو معلوم بداهة ضمان الحد من إنتشار الوباء
تحاول الحكومة جاهدة منع التجمعات والازدحام وتغلق المراكز الحيوية من اسواق ونقاط التجمع الا ان الواقع يفرض على المواطن النزول الى اماكن التجمع والاكتظاظ مادامت الحكومة لم تتخذ اجراءات بديلة لذالك كخدمة التوصيل مثلا او وض
لم تكن الصيغة التي أعلن بها السيد وزير الصحة وفاة السيدة المذكورة كافية وهو ما أثار عديد الأسئلة ودفع البعض إلى المطالبة بتوضيحات وربما بتحقيقات، وتأتي بعد التباين الحاصل بين تصريح الوزير وإفادة طبيب الحالات المستعجلة ف
في حوار تلفزيوني مع قناة الموريتانية تحدث الدكتور انجاي أمادو، المدير العام لمركز العزل الخاص بمرضى فيروس كورونا المستجد، عن بعض التفاصيل الخاصة بوفاة السيدة الفرنسية التي من اصول موريتاتية وعن الاستراتجية الجديدة التي
نصح خبراء التغذية في الأمم المتحدة بشأن ما يتعين على الإنسان تناوله وما يجب تجنبه من أجل مواجهة فيروس كورونا، سواء أكان مصابا بالفيروس أم لا.
بعد الاعلان عن وفاة سيدة فرنسية من اصول موريتانية جراء فيروس كورونا المستجد خرج الوزير الاول إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا الليلة رفقة أعضاء في الحكومة وقادة عسكريين وأمنيين في زيارة لبعض أماكن الحجز الاحترازي للقادم
اعلنت موريتانيا تسجيل أول وفاة في البلاد بسبب فيروس «كورونا» المستجد يتعلق الامر بسيدة فرنسية من أصل موريتاني، تبلغ من العمر 47 عاماً، وصلت إلى البلاد يوم 16 مارس وكانت في الحجر الصحي الاحترازي، وتوفيت فيه عند حوالي م