
في ظل تصعيد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حملتها ضد المهاجرين غير النظاميين في الولايات المتحدة، أصبحت حياة العرب دون أوراق قانونية فيها أكثر هشاشة، ما يدفع الكثيرين -مثل سمية- لتجنب إثارة الانتباه والعيش في الهامش، معتمدين على المراكز الإسلامية والمؤسسات الدينية كملاجئ "آمنة".












