أعلن وزير الخارجية الأسبق اسلكو ولد ازيد بيه في تدوينة له على الفيسبوك استقالته من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، وذلك احتجاحاً على "عودة أجواء المحاكمات السياسية، والتراجع الملحوظ في الحريات الفردية والجماعية"، حسب تعبيره.
واعتبر ولد ازيد أن الرئيس الحالي أصبح أكثر اهتماما بالمعارضين أكثر من الذين أوصلوهم للسلطة.