لا تخلوا مقالات الكنتي من توجيه لا يمكن أن يصدر إلا ممن له الأهلية و الحق التام في تهذيب الناس، و له من الأفعال النبيلة ما يخوله أن يعطي دروسا في الأخلاق و النبل و العدل.
لقد تعهدت لكم أشقائي الأعزاء شقيقاتي العزيزات أن أتواصل معكم احتراما لكم ولصداقاتكم الافتراضية..شارحاً لكم كل المستجدات الخاصة على صفحتكم هذه..نصحني البعض بتجاهلكم وترككم على جانب..فرفضت معتبراً إياكم شركاء لهم الحق بمعرفة كل شيء يتعلق بوطنهم خصوصًا تمثيله الدبلوماسي..فوظيفتي في خدمتكم..هكذا يراد لها..
_منذو أن حسم "تواصل" موقفه لصالح المرشح الرئاسي ،سيد محمد ولد بوبكر،و بعض "غلمان بنى أمية" يرمونه بالحصى و قذائف الكلم و الشائعات المغرضة،لكن بصاق الحاقدين و الحاسدين، لا يكاد يصل السماء و لن يطفئ نور الشمس.البتة .
ارموهم بالحجارة هؤﻻء خوارج
عام الوفود...
قرأت على صفحة الحسن ولد المصطفي محمد للكنتى بهذا العنوان ، وكان عنوانا موفقا حيث جعلنى أقرأ ، فمثل هذه المحتويات لا تزيد الفكر إلا هبوطا فى القاع السحيق من الكرامة والموضوعية ؛ وهي قطع من كرامة تباع بالتجزئة عند جزار الحي .
/ قرأت فى بعض وسائل الإعلام المستقل بيانا يدعى أصحابه،إجماع "اسماسيد"على دعم ولد غزوانى،الذى اشترك مع ولد عبد العزيز فى انقلابين و تسيير البلد،بصورة مثيرة،منذو الانقلاب على معاوية،الأربعاء،٣أغسطس٢٠٠٥.
لا يمكن للركع السجود في امة المليار مسلم، وفي بلد رباط المرابطين إلا أن يغتنموا شهر القرءان والقيام، ليدعو شهرا كاملا للأمة بالرأفة والرحمة والعصمة من الفتن، وبالذل والهوان للظلمة والمستكبرين الذين علوا في الأرض ، واستباحوا مقدسات ودماء المسلمين، خصوصا من يهود القدس ومن يحاصر غزة ويقتل صائميها
نرحب بقدوم شهر رمضان كالمعتاد،غير أنه هذه السنة يطل علينا، متزامنا مع انتخابات رئاسية مفصلية. فإما أن تكون مقبولة،فهي طريق للتناوب ،و إما أن تكون شكلية ،لتمرير إرادة البعض،بأساليب مكشوفة غير منصفة،فتلك نهاية المشروع الديمقراطي التعددي،تحو نموذج رديئ ضيق،لن يعمر طويلا،على الأرجح .حسب كل القرائن و المؤشرات القوية .
منذو ١٠ تموز ١٩٧٨،يحكمنا نظام عسكري،بشعارات و خدع منوعة،و عندما ادعوا الديمقراطية،ظلت على مذاقهم و مقاسهم الخاص،و من حين لآخر ينفلت عقال صبرهم،فيرجعون لسيرة التنكيل بالخصم،سجنا و حرمانا و إهانة.
و اليوم بعد عشرية عرجاء عجفاء،يريد الجنرال استبدال نفسه بجنرال آخر،شريك له فى الانقلاب و التجربة، المفعمة بالانتهازية و النهب.
يتصدر موضوع التعليم اهتمامات المواطن الموريتاني لما له من انعكاسات اقتصادية واجتماعية وامنية وسياسية مباشرة على حياته اليومية ويتقاسم الجميع نفس التقييم فيما يتعلق بسوء تسيير مدخلاته وتردي مخرجاته.
_لن تُضيفَ الانضمامات إلى المرشح ولد ببكر، وإن تسارعت وتيرتها، شيئاً في معطيات المعادلة، والواقع السياسي الذي يفترضُ أنه حسمَ الأمر لولد الغزواني دون منازع..