
مشكلة اصلاح التعليم في موريتانيا، تقع من وجهة نظري في كون الاصلاح في حد ذاته اتسم بكل مراحله بعبثية المحاولات الاصلاحية ومزاجيتها، فرغم وجاهة التفكير بضرورة إصلاح إلا أن تجاوز الهدف والوسيلة لأي محاولة للإصلاح والمتمثل في الكادر البشري والتمويل الكافي من بين أمور أخرى شوه محاولات الإصلاح بالإضافة إلى نقص المعدات الحديثة كإدخال المعلوماتية من الابتدائ