
لن تمر سانحة عن العربية دون أن نسجل بعض الملاحظات والتحديات التي تعوق تطويرها عالميا ومحليا، ولن تمر أي مناسبة حتى نعلن ونصدح بملء أفواهنا، ناصحين بما تبين لنا وبما نراه يخدم هذه اللغة الشريفة، التي لايدرك كنهها إلا من غاص في لججها، وتمتع بنفائس دررها المكنونة.