لقد ابدى الرئيس غزواني عند ترشحه ميلا لتغيير أساليب الحكم التي كانت متبعة في تحديده ثلاث خيارات يتبناها أولها: التزام الصدق،ثانيها: حفظ العهود ،وثالثها:العطف والحنو على المستضعفين...
في يوم 24 إبريل 2021 شهدت مدينة باسكنو احتجاجات عنيفة وأعمال شغب، وكان السبب المباشر في تلك الاحتجاجات غياب الحماية المدنية في المدينة وعدم تدخلها بعد حدوث حريق في محل تجاري، وقد تم خلال هذه الاحتجاجات رفع نفس الشعار المطالب بتوفير بالماء والكهرباء.
لسنا هنا بصددِ التعْريفِ بالمعني المعجمي للبطانة ولا بإعطاءِ نماذجَ فى الموضوع بل نريدُ طرْقَ بابٍ متعلقٍ بمفهومٍ كثيرا ما يعتريه الخلْطُ والغموضُ فى التحديدِ والفهم.
تابعتُ خلال الأيام الماضية في مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من المنشورات والتعليقات والصوتيات التي تتحدث عن نهب 50 مليار أوقية قديمة من صندوق كورونا. فهل تم بالفعل نهب 50 مليار أوقية قديمة من موارد الصندوق؟
إليكم هذه المعلومات التي قد تساعد في الإجابة على السؤال أعلاه.
من المفروض أن تحرص الدولة على مصالحها العامة والوطنية سواء كانت اقتصادية أو ثقافية أو عسكرية، وتعزز ذلك في سياساتها الداخلية والخارجية، التي من ضمنها حماية حدودها وبناها التحتية، ومنع التهديدات التي تمس أمنها واستقرارها والمحافظة على سلامة مواطنيها وتقديم الرفاه الاقتصادي لهم، وتحقيق التنمية الشاملة المستدامة، وإحراز المكانة المرموقة في الساحة الدولي
يحظى الخطاب الافتراضي باهتمام كبير من قبل المختصين في اللسانيات؛ لكونه بحسب الدكتور يحي بوتردين يحمل " نظرة جديدة لقضايا اللغة والكتابة والقراءة ومكانة المؤلّف والقارئ باعتبارها جميعا تحمل دلالات خاصة لدى الجيل الجديد؛ مغايرة لما كانت عليه لدى الأجيال ما قبل الثمانينيات من القرن الماضي".
لست اعتب علي كبارنا لكونهم حرموا مدينة بتلميت من ان تكون ولاية ! فمن فمن يدرك ما حل بشارعها من خِتان بعد الهرم لا يطمع بأكثر لامن قبل السلطة ولا حتى من قبل ساكنيها .الذين باركوا هذا الختان المتأخر !
شهدت أسعار المواد الغذائية في موريتانيا ارتفاعا قياسيا منذ عدة أسابيع وهو أمر متوقع جدا بسبب تداعيات كورونا لكن الطبيعة الفوضوية والاحتكارية للسوق المحلي ضاعفت من هذا الارتفاع وزادت من شدة وطئته على السكان الذين تعيش غالبيتهم العظمى قريبا جدا من حدود خط الفقر.
لم يكن يوما عاديا بالنسبة ل (م .س) فقد سمعت كثيرا عن قصص الخيانة عبر الانترنت ولم تتصور ان تكون يوما من الايام ضحية خيانة مكشوفة
تزوجت قبل سنوات من رجل ميسور الحال جمعتهما رحلة الى ارض الوطن وكانت حينها مطلقة للمرة الثانية بينما كان الرجل في طريقه لزوجته وابنائه بعد غربة دامت اربع سنوات
لم يكن مايشهده قطاع التجهيز والنقل هده الفترة من إنشاء بني تحتية ومشاريع تنموية واعدة وشوارع سالكة وبمعايير الجودة العالمية ضمانا لسلامة المواطنين إضافة إلى إعادة تشخيص امتحانات رخص السياقة وإصدارها لمن يستحق إلى غير دلك لم يكن كل هدا حصل صدفة ولا اعتباطا وانما حصل نتيجة عمل جبار وبتنسيق محكم قام به معالي وزير التجهيز والنقل السيد محمدو احمدو امح